Arabe

Question

من فضلكم اريد تقرير متبعا الخطوات عن التلوت

2 Réponse

  • ظاهر التلوث يُعرّف التلوث على أنّه دخول ملوثاتٍ إلى البيئة الطبيعية ممّا يؤدي إلى إلحاق الضرر والخلل في أنظمتها المختلفة، وهذه الملوثات تكون على عدّة أصنافٍ وأشكال، منها ما هو دخيلٌ بفعل الإنسان، ومنها ما هو طبيعي بسبب زيادة مستواه الطبيعي. وهو أيضاً تغييرٌ على البيئة المحيطة بفعل الأنشطة التي يقوم بها الإنسان، ممّا يؤدي إلى ظهور مواد لا تتلائم مع المكان والبيئة التي يعيش فيها الكائن الحي ممّا يؤدي إلى موته. مصادر التلوث مصادر طبيعية: وهي التي تكون بفعل الطبيعة لا دخل للإنسان بها، حيثُ تُسبب تلفاً وخللاً في الأنظمة البيئة، وخللاً في المحاصيل الزراعية، ومثل هذا النوع لا يمكن التكهن بوقت ومكان حدوثه، وهو موجود منذ القدم، ومن أمثلته الأعاصير، والفيضانات، والزلازل. مصادر صناعية: وسببه الرئيسي هو الإنسان، والتطور الصناعي الذي وصل إليه، والاستخدام الكثير والمتكرر للتكنولوجيا والتقنيات الحديثة التي تضر بالبيئة، كما يعتبر هذا المصدر من أخطر المصادر، ومن أمثلته: المخلفات الصناعية، والخان المتصاعد من المصانع. أنواع التلوث التلوث الهوائي: ويعني دخول عناصر ومواد صغيرة إلى الهواء كالأتربة، والغازات المتصاعدة من المصانع والمركبات، حيثُ يتسبب بالعديد من المخاطر على الغلاف الجوي، كتعرض طبقة الأوزون إلى ثقبٍ يؤدي إلى مرور الإشعاعات الخطيرة ووصولها إلى سطح الكرة الأرضية. تلوث التربة: ويكون من خلال دفن المخلفات البلاستيكية غير القابلة للتحلل والذوبان تحت سطح التربة، وكذلك استخدام المبيدات والمواد الكيميائية بشكلٍ كبير. التلوث الضوضائي: ويكون بالأصوات المرتفعة، سواءً من المصانع أو المركبات. التلوث المائي: فالكثير من أصحاب المصانع يجعلون المحيطات والبحار مكاناً للتخلص من المخلفات والنفايات، وهذا يؤدي إلى القضاء على الثروة السمكية والبحرية التي تعتبر جزءاً مهماً في النظام البيئي، أو تلوث ماء المطر بفعل الدخان المتصاعد من المصانع ممّا يؤدي إلى اختلاطه بالمياه الجوفية وتلويثها. أضرار التلوث انتشار الكثير من الفيروسات والجراثيم التي تُسبب الأمراض المختلفة للإنسان كالجمرة الخبيثة، والحمى، والجدري، والأمراض الوبائية القاتلة، ناهيك عن حالات التسمم نتيجة استنشاق المواد والمركبات الخطيرة كالزرنيخ. تلوث المياه الصالحة للشرب بمخلفات الصرف الصحي، وبالتالي التسبب بالأمراض الخطيرة، إضافةً إلى تضرر الحياة البحرية وتسممها ممّا يؤثر سلباً على السلسلة الغذائية، وبالتالي انتقال العدوى إلى الإنسان. تعرّض الإنسان للأمراض الخطيرة بفعل التلوث الإشعاعي كضمور خلايا النخاع العظمي، والسرطانات المختلفة كسرطان الدم، والرئة. تؤثر الضوضاء بشكلٍ مباشر على المخ والدماغ، وبالتالي التعرّض للأمراض العصبية والنفسية المختلفة، إضافة إلى ارتفاعٍ في معدلات الضغط،

  • التلوّث البيئي

    هو دخول عناصر ملوّثة قد تكون طبيعية أوصناعية على النظام البيئي، ممّا يؤدّي إلى إلحاق الضرر به، ويسبب العديد من المشاكل الصحيّة للإنسان كمرض السرطان، وأمراض الجهاز التنفسي كالربو، وغيرها من الأمراض التي يسببها هذا التغيّرالسلبي الذي يحدث بالنظام البيئي القائم.

    مصادر التلوّث تقسم مصادر التلوّث البيئي إليى قسمين: التلوّث طبيعي: تعدّ الظواهر الطبيعية هي منشأ هذا النوع، ولا دخل للإنسان بها، وهذه الظواهر قد تسبّب تلفاً للمحاصيل الزراعيّة، وهذا النوع من التلوّث يصعب التكهّن به والسيطرة عليه وهو موجود منذ القدم ويتعامل الناس معه في كل العصور. التلوّث الصناعي: وهذا النوع من التلوّث سببه التطوّر الذي وصل إليه الناس، استخدامهم المتزايد للتكنولوجيا والتقنيات الحديثة التي سبّبت أضراراً كبيرة للبيئة، وهذا المصدر من التلوّث من أخطر المصادر التي تهدّد حياة الناس بشكل كبير ومتزايد، ومن أهمّ مصادر هذه التلوّث: المخلفات الصناعية بأشكالها المختلفة، وعوادم السيارات، والأدخنة المتصاعدة من المصانع.

    مصادر التلوّث تقسم مصادر التلوّث البيئي إليى قسمين: التلوّث طبيعي: تعدّ الظواهر الطبيعية هي منشأ هذا النوع، ولا دخل للإنسان بها، وهذه الظواهر قد تسبّب تلفاً للمحاصيل الزراعيّة، وهذا النوع من التلوّث يصعب التكهّن به والسيطرة عليه وهو موجود منذ القدم ويتعامل الناس معه في كل العصور. التلوّث الصناعي: وهذا النوع من التلوّث سببه التطوّر الذي وصل إليه الناس، استخدامهم المتزايد للتكنولوجيا والتقنيات الحديثة التي سبّبت أضراراً كبيرة للبيئة، وهذا المصدر من التلوّث من أخطر المصادر التي تهدّد حياة الناس بشكل كبير ومتزايد، ومن أهمّ مصادر هذه التلوّث: المخلفات الصناعية بأشكالها المختلفة، وعوادم السيارات، والأدخنة المتصاعدة من المصانع.

    إمصادر التلوّث تقسم مصادر التلوّث البيئي إليى قسمين: التلوّث طبيعي: تعدّ الظواهر الطبيعية هي منشأ هذا النوع، ولا دخل للإنسان بها، وهذه الظواهر قد تسبّب تلفاً للمحاصيل الزراعيّة، وهذا النوع من التلوّث يصعب التكهّن به والسيطرة عليه وهو موجود منذ القدم ويتعامل الناس معه في كل العصور. التلوّث الصناعي: وهذا النوع من التلوّث سببه التطوّر الذي وصل إليه الناس، استخدامهم المتزايد للتكنولوجيا والتقنيات الحديثة التي سبّبت أضراراً كبيرة للبيئة، وهذا المصدر من التلوّث من أخطر المصادر التي تهدّد حياة الناس بشكل كبير ومتزايد، ومن أهمّ مصادر هذه التلوّث: المخلفات الصناعية بأشكالها المختلفة، وعوادم السيارات، والأدخنة المتصاعدة من  

    أنواع التلوّث البيئي التلوّث الكيميائي: ظهر هذا النوع من التلوّث في النصف الثاني من القرن العشرين، نتيجة التقدم الكبير الذي شهدته الصناعة في هذا الوقت ويقصد بهذا النوع تلوّث المواد الكيميائية المصنّعة التي يستخدمها الإنسان في مجالات عديدة من حياته، كمواد التنظيف، أو المبيدات الحشرية، أو الأصبغة، أو الأسمدة، وهي من أكثر الملوثات المضرة بالبيئة والإنسان حيث أثبتت الدراسات أن هذه المواد لها علاقة كبيرة في إصابة الانسان بالأورام السرطانية الخبيثة، ممّا أدّى إلى زيادة الرقابة على هذا النوع من المواد من أجل تخفيف حدة التلوّث التي قد تسببه. التلوّث البيولوجي: يعتبر التلوّث البيولوجي من أقدم أنواع التلوّث التي عرفها الإنسان، ويحدث هذا النوع من التلوّث عند التخلّص من مياه الصرف الصحي قبل أن تتمّ معالجتها، حيث تختلط مع المياه العذبة وتسبب العديد من الأمراض لمن يشربها، كما أنّ عدم المحافظة على النظافة وإلقاء النفيات في الشوارع وإهمالها يؤدّي لهذا النوع من التلوّث. التلوّث الإشعاعي: ويحدث بسبب تسرب مواد مشعة إلى مكونات البيئة، كالماء والهواء والتربة، وزاد هذا النوع من التلوّث نتيجة التقدم العلمي الكبير في مجالات الطاقة المختلفة. التلوّث الضوضائي: أي الضوضاء التي تحدثها السيارات وغيرها من وسائل النقل المختلفة، وهذا النوع من التلوّث زاد من التوتر، والقلق لدى الناس.


Autres questions